وأضاف المتحدث العسكري ، أن المواد التي جرى جمعها مع انتقال المقاتلين من قرية إلى قرية حول بلدة "منبج" تشمل دفاتر وأجهزة كمبيوتر محمول ومحركات أقراص الناقل التسلسلي العام (يو.إس.بي)، بل وكتبا متقدمة في الرياضيات والعلوم أعيدت كتابتها مع إضافة مسائل مكتوبة باللغة العربية.
وتابع غارفر أن المعلومات، التي جرى جمعها حول مبنج حتى الآن، ألقت الضوء على كيفية تعامل داعش مع المقاتلين الأجانب لدى دخولهم سوريا، ومنبج منطقة استقبال رئيسية للمقاتلين الأجانب عند وصولهم.