وقال موقع "واينت"، هناك "مخاوف من المس بالدروز في سوريا، كما تشعر تل أبيب بالقلق من أن النظام في دمشق يريد أن تجريد الدروز من أسلحتهم".
في غضون ذلك، أعلن وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، وقفا تاما لإطلاق النار في السويداء بعد الاتفاق مع وجهاء المنطقة في السويداء، متوجها للوحدات العسكرية هناك بالتأكيد على الرد فقط على مصادر النيرن.
وكان الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في السويداء حكمت الهجري قال اليوم الثلاثاء، أن "الطائفة تتعرض لحرب إبادة ونقول لأبناء طائفتنا يا غيرة الدين".
وقال إنه المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتيجة، وأنه تم فرض "بيان مذل" عليه يدعو فيه إلى "عدم المقاومة وتسليم السلاح"، ورغم ذلك استمر القصف العشوائي للمدنيين