وللتذكير فقد قتل 84 شخصا في الهجوم أثناء تجمعهم لمشاهدة الالعاب النارية بمناسبة احتفالات العيد الوطني بينهم 10 من الأطفال، عندما هاجمتهم الشاحنة التي كان يقودها التونسي محمد بوهلال (31 عاما).
وما يزال 26 شخصا في العناية الفائقة بينهم خمسة أطفال، كما لم يتم التعرف إلى 16 جثة حسب ما أعلنت وزارة الصحة الفرنسيّة.
وكان وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف قد أعلن في ختام اجتماع أزمة للحكومة أن منفذ اعتداء نيس الذي أعلن تنظيم داعش الإرهابي مسؤوليته عنه، قد اعتنق الفكر المتطرف بسرعة كبيرة على ما يبدو حسب شهادات المقربين منه، في إشارة إلى زوجته.