وقد نشرت حساب الرئاسة الصور حيث ظهرت أورتاغوس وهي تصافح الرئيس عون باليد التي ترتدي فيها الخاتم.
وأثار تصريحها من القصر الجمهوري، الذي شكرت فيه الكيان الصهيوني على "هزيمة حزب الله"، غضبا شعبيا واسعا، خصوصا أن التصريح تزامن مع مقتل أب وبناته الثلاث بعد انفجار منزل كانت قد فخخته القوات الإسرائيلية قبل انسحابها من بلدة طيرحرفا في جنوب لبنان.
وكانت مورغان أورتاغوس من أبرز المؤيدين للعلاقات القوية بين الولايات المتحدة وتل أبيب، واعتنقت اليهودية بعد زواجها.
وخلال فترة عملها كمتحدثة باسم وزارة الخارجية في ولاية إدارة ترامب الأولى، دعمت باستمرار السياسات المؤيدة للكيان الصهيوني، بما في ذلك الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان المحتل والتوسط في اتفاقيات أبراهام.