وشدّد لافروف على أن "من الضروري وقف القتال بشكل عاجل، وسوف تبذل روسيا قصارى جهدها للتصدي لمحاولات مسلحي (هيئة تحرير الشام) لتغيير الوضع على الأرض في سوريا".
وأضاف: "سنعارض ذلك بكل الطرق الممكنة، وندعم السلطات السورية الشرعية، وفي الوقت نفسه نعزز ضرورة استئناف الحوار مع المعارضة، كما يتطلب القرار 2254".
وتتعرض سوريا منذ 27 نوفمبر الماضي لهجمات إرهابية من تنظيمات مدعومة من دول أجنبية تستخدم أحدث الأسلحة من مسيرات ومعدات عسكرية، تمكنت من الدخول إلى مدينة حلب ثاني أكبر المدن السورية، ومدينة حماة وبعض البلدات في ريف حمص وسط سوريا.