ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن اثنين من كبار المسؤولين الحاليين، واثنين من المسؤولين الأمريكيين السابقين، أن "اتفاق إطلاق سراح المحتجزين الأمريكيين الخمسة سيتم التوصل إليه من خلال الوساطة القطرية، إذا فشلت الجهود الحالية للتوصل إلى اتفاق شامل".
وتابع التقرير أن "الكيان الصهيوني لن يكون جزءا من المفاوضات"، وفقا لصحيفة صهيونية.
وقال المسؤولون إنهم يجهلون ما يمكن أن تقدمه أمريكا لـ"حماس" في المقابل، لكنهم قالوا إن "هناك حافزا للحركة الفلسطينية لدق إسفين أعمق بين بايدن ورئيس الوزراء الصهيوني، بنيامين نتنياهو".
كما لفت المسؤولون الأمريكيون إلى احتمالية عقد صفقة بين أمريكا و"حماس" يمكن أن تضغط على نتنياهو "للموافقة على صفقة أوسع".