ومع وصول بلينكن إلى المنطقة، من المتوقع أن يناقش الهدنة المقترحة التي تم التوصل إليها في اجتماع باريس في يناير الماضي بين كبار المسؤولين الأمريكيين والإسرائيليين والمصريين والقطريين.
ومن شأن الهدنة المقترحة أن توقف القتال لمدة ستة أسابيع أولية بينما تفرج "حماس" عن رهائن مقابل إطلاق سراح سجناء فلسطينيين، بحسب مصدر في الحركة.
وتأتي زيارة بلينكن الأخيرة إلى الشرق الأوسط في الوقت الذي صرح فيه وزير الأمن القومي الصهيوني إيتمار بن غفير لصحيفة "وول ستريت جورنال" إنه "بدلا من أن يقدم لنا دعمه الكامل، ينشغل (الرئيس الأمريكي جو) بايدن بتقديم المساعدات الإنسانية والوقود (لغزة) الذي يذهب إلى حماس".
المصدر: "أ ف ب"