وأضاف: "خلال الأشهر الأخيرة يتساءل العديد من الناس عن العلاقات بين المغرب والجزائر، وهي علاقات مستقرة نتطلع لأن تكون أفضل".
وتابع الملك بالقول "نؤكد مرة أخرى لإخواننا الجزائريين قيادة وشعبا، أن المغرب لن يكون أبدا مصدر أي شر أو سوء وكذا الأهمية البالغة التي نوليها لروابط المحبة والصداقة والتبادل والتواصل بين شعبينا".
وأردف قائلا "نسأل الله تعالى أن تعود الأمور إلى طبيعتها ويتم فـتح الحدود بين بلدينا وشعبينا الجارين الشقيقين".
المصدر: هسبريس