وأعلن مقرّبون من ماكرون أنه "لضمان الاستقرار والعمل الجاد، قرّر الرئيس الإبقاء على رئيسة الوزراء".
وفي نهاية جوان (يونيو/حزيران) أدى مقتل مراهق من أصول مغاربية برصاص شرطي خلال تدقيق مروريّ إلى أعمال شغب استمرت أياما عدة وإلى خسائر فادحة في البلاد رغم نشر آلاف من عناصر الشرطة والدرك.
وتراجعت الأحداث في خضم احتمالات إجراء تعديل وزاري، لكن بعد أن هدأت الأمور، عادت إلى الواجهة التكهّنات بشأن تغيير في الحكومة بدءا بمجرد تعديل تقني وصولا إلى تعيين رئيس جديد للوزراء.