وحذّر البيان من أن "الجرائم الإسرائيلية ستؤدي إلى صب الزيت على النار وتصعيد الأوضاع في ساحة الصراع وبقائها مشتعلة وإغراقها في دوامة من العنف، وضرب اية مناخات استقرار تؤدي إلى إحياء عملية السلام واستعادة الأفق السياسي".
وأعربت الخارجية الفلسطينية، عن "استغرابها الشديد من تدني مستوى ردود الفعل الدولية والأمريكية تجاه انتهاكات وجرائم الاحتلال والمستوطنين بما فيها استباحة الأرض الفلسطينية وحياة المواطنين الفلسطينيين والاعتقالات العشوائية الجماعية وهدم المنازل وعمليات التطهير العرقي وعمليات ضم الضفة الغربية وتهويدها بما فيها القدس الشرقية".
ورأت أن "دولة الاحتلال تتعايش مع تلك الردود ما دامت لا تؤثر على علاقة الدول بها ولا تقترن بعقوبات دولية رادعة، أو إجراءات تصدر عن مجلس الأمن تلزمها بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وتجبرها على الانخراط في عملية سياسية حقيقية تفضي لإنهاء الاحتلال لأرض دولة فلسطين".
وأفاد مصدر محلي لوكالة "سبوتنيك"، في وقت سابق اليوم، بأن "دوي انفجارات سمعت في المنطقة الشرقية من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية"