وشددت على أن "هذه الخطوة العدائية أدت إلى تفاقم الوضع في العلاقات الثنائية، والتي هي بالفعل في مستوى متدنٍ للغاية".
كما أُبلغ السفير "كفيله" أن الوزارة الروسية ستتخذ إجراءات أخرى، بما في ذلك فرض قيود على تعيين موظفين محليين من قبل البعثات الدبلوماسية النرويجية.
وفي 13 أفريل الجاري، طردت النرويج 15 مسؤولاً روسياً متهمة إياهم بـ"التجسس تحت غطاء دبلوماسي".
وقالت وزيرة الخارجية النرويجية أنيكن هويتفيلدت، في تصريح صحفي، إن "النرويج لن تسمح لموسكو باستخدام سفارتها للقيام بأنشطة استخباراتية سرية".