كما حمّلت الوزارة المجتمع الدولي مسؤولية ما سيقوم به نتنياهو بعد انتهاء الأعياد اليهودية.
وطالبت بمواقف دولية استباقية لمنع تلك الجرائم بحق الأبرياء من أبناء الشعب الفلسطيني، وتحديداً في قطاع غزة، بما فيها استعادة "سياسة الاغتيالات بحق القيادات الفلسطينية".
وأكدت الوزارة أنّ الشعب الفلسطيني "لن يقبل هذه المرة انحياز" بعض الدول إلى موقف الاحتلال في هذا العدوان المرتقب.
وتشهد فلسطين المحتلة تصاعداً في التوتر على خلفية تكرار اقتحام قوات الاحتلال المسجد الأقصى لإخلاء الفلسطينيين المعتكفين في داخله منذ بداية شهر رمضان، ما أسفر عن عشرات الإصابات والاعتقالات.