وفي سياق متصل أعلن المكتب الوطني للمطارات إعفاء المسافرين الوافدين إلى المملكة من إبراز "البطاقة الصحية"، التي تتضمن معلومات خاصة مرتبطة بالوباء.
وأتاح فرض حالة الطوارئ الصحية للسلطات اتخاذ العديد من التدابير الاستثنائية لمواجهة انتشار الوباء، مثل إغلاق الحدود أو الحجر الصحي أو منع التجمعات.
واستندت إليها السلطات المحلية مؤخرا لمنع مسيرات احتجاجية ضد الغلاء في عدة مدن، بدعوة من نقابة الكونفدرالية الديموقراطية للشغل.
وحسب إحصاء رسمي، أصاب وباء كورونا نحو مليون و300 ألف مغربي منذ 2020.
المصدر: "أ ف ب"