وحظرت المفوضية الأوروبية ومجلس الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي تيك توك أيضا على هواتف الموظفين، مما يؤكد المخاوف المتزايدة إزاء الشركة المملوكة لشركة بايت دانس الصينية وما إذا كان بإمكان الحكومة الصينية استغلال التطبيق لجمع بيانات المستخدمين أو خدمة مصالحها.
وتنفي بكين مرارا وجود مثل هذه النوايا.
وتيك توك محظور على الأجهزة المملوكة للحكومة التي يستخدمها موظفو مجلس الشيوخ الأمريكي.
واتخذت كندا قرارا مشابها أمس الاثنين كما حظرت الهند التطبيق.