وأوضح السراج أن الجهود الرامية لتوحيد الفصائل الليبية المتحاربة تحرز تقدما، وأنه لن يتم استبعاد أي شخص من الجيش الوطني، بما في ذلك القائد العسكري خليفة حفتر المتمركز في شرق ليبيا، ما داموا يخضعون للسلطة السياسية المركزية.
وأضاف رئيس حكومة الوفاق الليبية، المدعومة من الأمم المتحدة، أن الليبيين هم الذين سيقضون على تنظيم داعش في بلدهم، لكن ليبيا تستفيد بالفعل من التعاون الدولي في مجال تبادل معلومات المخابرات، وفقا لوكالة "رويترز".