من المقرر أن يكشف ماكرون الأربعاء عن الاستراتيجية العسكرية لبلاده حتى نهاية العقد، في خضم الحرب الروسية في أوكرانيا.
تهدف ما يسمى بـ"المراجعة الاستراتيجية الوطنية" لفرنسا إلى تحديد الشكل الذي سيبدو عليه دفاع البلاد في عام 2030.
وفقا لمسؤول عسكري فرنسي بارز من شأن الاستراتيجية الجديدة أن تسمح لفرنسا "بإعادة تأكيد طموحها في أن تكون قوة توازن بحلول عام 2030 على الساحة الدولية، مع تأثير عالمي أقوى".
مع عودة الحرب إلى القارة الأوروبية، تريد فرنسا التركيز على تعزيز بناء القدرات الدفاعية للاتحاد الأوروبي، حيث لا يزال التكتل الذي يضم 27 دولة يعتمد بشكل كبير على الولايات المتحدة وحلف "الناتو".