وحسب ما ورد في سكاي نيوز عربية ،فقد قال الوفد الحكومي في بيان إنه تعامل بروح عالية وقدم العديد من التنازلات من أجل المساعدة على التقدم بالمشاورات، لكن مرونته قوبلت بمواقف متعنتة من الانقلابيين الذين رفضوا الالتزام بأي قرار دولي أو البدء بتنفيذ مسار السلام عبر إلغاء ما يسمى "اللجنة الثورية".
وأبدت الحكومة أملها في أن يقوم المجتمع الدولي بممارسة مسؤولياته تجاه الانقلابيين لإلزامهم بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.