وما زال الوضع متوتراً في الحرم القدسي في هذه الجمعة الثالثة من شهر رمضان، الذي يتزامن مع انتهاء الاحتفالات بعيد الفصح اليهودي، بعد تبادل رشق الحجارة وإطلاق الرصاص المطاطي.
وخلال الأسبوع الماضي، أُصيب أكثر من مائتي شخص، معظمهم من الفلسطينيين، بجروح في صدام في الحرم القدسي ومحيطه.
و قد أدان عدد من الوزراء العرب في اجتماع في عمان، أمس، الاعتداءات والانتهاكات الصهيونية ضد المصلين في المسجد الأقصى المبارك.