وحسب ما ورد في سكاي نيوز عربية،أقام المعتقلون السابقون دعوى قضائية ضد شركة سي إيه سي آي بريمير تكنولوجي، وهي شركة مقاولات عسكرية مقرها أرلينغتون جرى تعيينها لإجراء استجوابات في السجن في العراق.
ويزعم المعتقلون إن موظفي الشركة تآمروا مع الجنود من أجل تعذيبهم حتى يسهل استجوابهم.
ويقول المدعون إنهم تعرضوا للصدمات الكهربائية والعنف الجنسي والتعري القسري.
ورفض قاض اقامة الدعوى فيشهر جوان الماضي، حيث حكم بأن الجيش كان مسيطرا على الإجراءات التي تقوم بها الشركة وأنه يفتقر إلى سلطة مراجعة الأحكام العسكرية.