و قد اعترف الارهابي أنه كان يشتغل كإعلامي لصالح التنظيم في مدينة صبراتة يشتغل في الإذاعة ويقوم كذلك بنشر الفكر الضال في عقول الكثير من الشباب عن طريق طباعة المطويات التي تحث على الجهاد وترسيخ الفهم الخاطئ للإسلام الذي أدّى إلى انتشار العقيدة الفاسدة التي شوهت صورة الإسلام.