وتابع الرئيس: "قد شرع زملاؤنا بالعمل في العاصمة اللبنانية بعد انفجار المرفأ، وسنفكر في فعل المزيد لمساعدة الناس في هذا البلد".
وهز الانفجار الذي يعد الأقوى في تاريخ بيروت العاصمة اللبنانية الثلاثاء الماضي، ويعد أن سببه يكمن في امتداد حريق نشب داخل مرفأ المدينة إلى مستودع كانت شحنة كبيرة من مادة نترات الأمونيوم شديدة القابلية للاشتعال والانفجار مخزنة فيه منذ عام 2013، رغم تحذيرات الخبراء للمسؤولين في المرفأ.
وأسفر الانفجار، حسب آخر البيانات، عن مقتل 154 شخصا على الأقل وإصابة خمسة آلاف، بالإضافة إلى أضرار مادية هائلة لحقت بالمدينة.