كما أشار المصدر، إلى أن المشاورات بين تل أبيب وواشنطن تتواصل، قبل يوم من الموعد المحدد لبدء تطبيق إجراءات الضم، لكن من المرجح، حسب المصادر، أن يتم تأجيل هذه خطوة الضم بسبب خلافات داخل حكومة الاحتلال، وفي إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على حد سواء.
يذكر أنّ رئيس وزراء الاحتلال ، كان قد وعد بأن يكون أول شهر جويلية موعدا للشروع في عملية ضم غور الأردن بمساحة تصل إلى 30% من الضفة الغربية، في إطار صفقة ترامب المزعومة.
و قد لاق القراق رفضا دوليا وعربيا و أُعتبر قرارا اُحادي الجانب وانتهاكا بحق الشعب الفلسطيني، كما حذر الاتحاد الاوروبي من نتيجة هذا القرار