وفتحت نيابة باريس تحقيقا أوليا للبحث في ملابسات القضية، في وقت تشهد فيه البلاد مظاهرات عديدة ضد عنف رجال الشرطة.
وحسب موقع "ستريت بريس" الإخباري، فإن الصفحة التي يجري التحقيق في محتواها تضم ثمانية آلاف مشترك أغلبهم ينتمون للشرطة والدرك الفرنسيين.
وعلى الرغم من أن ما ينشر في الصفحة ليس متاحا إلا للأعضاء، إلا أن الموقع تمكن من الحصول على محتوى هذه الصفحة التي نشرت فيها "مئات الرسائل والتعليقات ذات الطابع العنصري".