وذكرت أنه لم يتم في عدد من الدول فرض تدابير حماية ضرورية مثل التباعد الاجتماعي والحجر الصحي وارتداء الكمامات، وخصوصا في أولى مراحل التفشي” لافتة في هذا الإطار إلى أنّ الإكوادور تُعدّ من أكثر الدول تضررا من حيث عدد الصحفيين الذي توفوا بالفيروس بتسجيل 9 وفيات على الأقل، تليها الولايات المتحدة بـ8 وفيات، والبرازيل 4 وفيات، وبريطانيا وإسبانيا 3 وفيات في كل منهما.
ولفتت الى وجود مضايقات قالت ان الصحفيين تعرضوا لها مؤخرا، ذاكرة منها “فرض الرقابة وإغلاق الإنترنت واعتقالات تعسفية للصحفيين وهجمات جسدية ولفظية وقوانين طوارئ تقيد حرية الصحافة” معتبرة أنّ الأمر مقلق بشكل خاص في وقت يعد الوصول إلى معلومات عامة موثوقة أكثر أهمية من أي وقت مضى، وأنّ “الشفافية أساسية ويمكن أن تنقذ الأرواح خلال الأزمة الصحية”.