ونقل البيان عن ويليامز أن "الاتفاق السياسي والمؤسسات المنبثقة عنه يبقيان الإطار الوحيد المعترف به دوليا للحوكمة في ليبيا وفقا لقرارات مجلس الأمن الدولي"، وأن "أي تغيير سياسي يجب أن يتم عبر الوسائل الديمقراطية".
وجددت وليامز دعوتها إلى "هدنة إنسانية فورية خلال شهر رمضان، ما يمهد الطريق أمام وقف دائم لإطلاق النار يستند إلى مخرجات محادثات اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 ... وكذلك العودة إلى المحادثات السياسية".
وأعلن المشير خليفة حفتر، قائد الجيش الليبي، أمس الاثنين، تجميد العمل بالاتفاق السياسي الموقع في مدينة الصخيرات المغربية برعاية الأمم المتحدة.
وقال حفتر إن "الاتفاق السياسي دمر البلاد وقادها إلى منزلقات خطيرة"، مضيفا: "ونعبر اعتزازنا بتفويض القيادة العامة لقيادة شؤون البلاد واستجابتنا لإرادة الشعب