و أفادت السفارة، أنّ "تصاعد العنف في ليبيا يؤدي إلى إطالة أمد النزاع، ويعرض المدنيين الأبرياء لخطر مميت، ويحول الموارد عن مسار الاستجابة لجائحة فيروس كورونا. يجب على القادة الليبيين محاربة الفيروس وليس بعضهم البعض".
وكانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أعربت عن قلقها الشديد إزاء استمرار التصعيد، ودانت الأعمال الانتقامية في المدن الساحلية الغربية والقصف العشوائي لمدينة طرابلس.