وفي حين أن الاختبارات تثير احتمال أن بعض الأشخاص قد لا يكونون محصنين ضد المرض، تشير دراسات أخرى إلى أن الذين أصيبوا بالمرض ظلوا حاملين للفيروس، لكنهم لم تظهر عليهم أي أعراض.
وشكك خبراء طبيون في دقة اختبارات الحمض النووي بكشف آثار الفيروس لدى بعض المرضى الذين أعلن عن تماثلهم للشفاء، لافتين إلى أن النتائج السلبية التي ظهرت لديهم سابقا قد تكون خاطئة.
ويرى هؤلاء الخبراء أنه يجب وضع المرضى الذين أعلن عن شفائهم في حجر صحي إضافي لمدة أسبوعين من أجل التأكد من تعافيهم بشكل كامل.
المصدر: "ديلي ميل"