ومنذ أجبرت الاحتجاجات الشعبية الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على التنحي، الشهر الماضي، يمثل أمام القضاء قائمة من رموز السلطة ورجال أعمال، إلا أن البعض يشكك في الهدف من وراء هذه التحقيقات.
لكن قائد الجيش الجزائري اتهم في كلمته من وصفهم بـ"أبواق العصابة"، بـ"محاولة تمييع محاربة الفساد بمغالطة الرأي العام".
وتابع: "إلا أن جهود الجيش الوطني الشعبي وقيادته النوفمبرية، كانت لها بالمرصاد وأفشلت هذه المؤامرات والدسائس، بفضل الحكمة والتبصر والإدراك العميق لمسار الأحداث واستشراف تطوراتها".
سكاي نيوز