ولم يتضح حتى الآن ما إذا كان هذا الحريق قد أسفر عن إصابات، ووصف رئيس بلدية باريس الحريق بأنه حريق مروع.
وفي هذا السياق أعلن مسؤول قصر الإليزيه عن إلغاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خطابه المتوقع حول الوضع في البلاد بسبب "الحريق المروع".
وأكد المسؤول أن الرئيس ماكرون توجه إلى مكان الحادث.
ولم يعرف على الفور سسب اندلاعه، وكانت بعض أقسام الكاتدرائية تخضع لأعمال الترميم في الفترة الأخيرة.
وتجدر الإشارة إلى أن بناء الكاتدرائية يعود إلى القرن الـ 12، وهي تعد أحد أشهر المعالم المعمارية التاريخية في باريس، ومن أشهر الكنائس المسيحية في أوروبا والعالم.