وشكل إغلاق المكتب آخر فصول التوتر الدبلوماسي بين الأمم المتحدة والمغرب بشأن الصحراء.
وسبق للمغرب أن طرد يوم الأحد الماضي القسم الأكبر من الخبراء المدنيين الدوليين التابعين للبعثة وهم حوالي 70 شخصا.
وبدأ التوتر عندما زار الأمين العام للأمم المتحدة "بان كي مون" مخيما للاجئين من منطقة الصحراء في الجزائر، واستخدم كلمة "احتلال" في توصيف الوضع المغربي في الصحراء.