وترفض مؤسسة الجيش في الجزائر التدخل لحل الأزمة السياسية، في الوقت الذي تصاعدت فيه أصوات تطالب المؤسسة العسكرية بتحمل مسئوليتها تجاه الأزمة السياسية.
ثلاثة أشهر فقط تَفصلنا عن الاستحقاق الرئاسي الأهم في دولة الجزائر، ومع ذلك المَشهد السياسي غامض والسجال بلغَ ذروته كيف لا، والوقت يَنسحب دون الوصول إلى حل يَجمع كل الأطراف المختلفة على طاولة واحدة