وأطلقت القيادة على الكتيبة الجديدة تسمية "بوابة النار"، وتم إنشاؤه ضمن إطار جهود تل أبيب الرامية إلى التصدي لنفوذ "حزب الله" وخططه المزعومة للتدخل في منطقة الجليل.
وتتألف الكتيبة الجديدة غالبا من جنود الاحتياط الذين سبق أن أدوا الخدمة في "لواء جولاني"، وغادر معظمهم القوات النظامية في عام 2015، وستعمل الوحدة الجديدة تحت قيادة اللواء الـ300 (لواء بارام) المختص بالدفاع عن المنطقة.