العلاقة بين القطاع وبين الاحتلال ستبقي "اللا هدوء واللا حرب"، وأن حالة عدم الاستقرار ستبقى هو السمة الغالبة نتاج الضغط المتواصل على غزة.
وأوضح عبده أن إسرائيل غير قادرة على النجاح في تحقيق أهدافها في القطاع، وهو ما أثبتته العدوانات السابقة، ورأى أن إسرائيل لا تمتلك هدفا واضحاً في غزة وهو ما يمنع أي عملية واسعة، بالإضافة لما تملكه المقاومة من امكانيات قد تؤدي إلى عدم الاستقرار لما بعد الحرب، مؤكدا أن إسرائيل لا تستطيع أن تضمن الحصول على الهدوء بعد موجة واسعة من التصعيد بينما يمكنها الحصول عليه إذا ما أنهت هذه الاجراءات التي تزيد الضغط على القطاع.