إذ كشفت مواقع تركية أنه تم تعيين 12 نائبا عاما للتحقيق في ملابسات التفجير، حيث أكدت مصادر أمنية أن منفذي التفجير هما اثنان رجل وامرأة.
وحسب ما أوردته روسيا اليوم ،فقد نقلت مواقع تركية اليوم الاثنين 14 مارس عن مصادر أمنية أن السيارة التي استخدمت في تفجير أنقرة، مسروقة من إمرأة مسنة بتاريخ 10 جانفي الماضي من مدينة "شانلي أورفا"،وتم نقل السيارة لاحقا إلى مدينة "ديار بكر" في ذات اليوم، والسيارة من نوع " بي إم دبليو" وتحمل لوحة أرقام عائدة لمدينة اسطنبول.
وبحسب الصحيفة، فإن مصادر أمنية كانت قد حذرت من 6 سيارات مفخخة ينوي حزب العمال الكردستاني في تركيا تفجيرها قبيل عيد النوروز في 21 مارس.