وذكرت الخبر في تقريرها أن قضية الحال والتي أثارت الرأي العام الوطني قد جرت سنة 2009 بسبب خطأ طبي في عيادة الأمومة حمدان بختة بولاية سعيدة غرب البلاد، حيث كانت الطفلة تعاني من مرض فقر الدم، وتم حقنها بدماء من نفس زمرتها تحمل فيروس السيدا.
وأكدت الجريدة نقلا عن والد الطفلة، أنه وبعد اكتشاف حالة ابنته تم إخضاع كافة أفراد العائلة للتحاليل وتبين سلامتهم من فيروس السيدا، محملا إدارة المستشفى المسؤولية كاملة.