وصرح عميد الشرطة رئيس مصلحة الشرطة القضائية بأمن ولاية المسيلة بشير بن يونس، على هامش ندوة صحفية الخميس، أن القضية تعود إلى شهر نوفمبر 2017 وتواصلت إلى نهاية شهر أبريل 2018، على خلفية ورود معلومات مؤكدة تفيد بنشاط مجموعة من الأشخاص في عملية المتاجرة بالقطع الأثرية بمدينة بوسعادة.
وقال إن الأمر استلزم وضع خطة عمل محكمة انتهت بوضع حد لنشاط الشبكة التي تنشط عبر ولايات (المسيلة، وهران، ميلة وبوسعادة) والتي تتكون من 3 أشخاص، أوقف منهم اثنان أعمارهما 48 و50 عاما، فيما بقي شريكهما الثالث في حالة فرار، نتيجة نقص المعلومات عنه.
المصدر: صحيفة "الشروق" الجزائرية