وبين المدعوين إلى القمة، عدد كبير من المسؤولين في المنظمات والتجمعات الإقليمية والدولية، إضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ورئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى فكي، والمفوضة العليا للاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية فيدريكا موغريني، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يوسف العثيمين، ورئيس البرلمان العربي مشعل السلمي.
زمة السورية عادت لتفرض نفسها على رأس قائمة القضايا التي ستبحثها القمة العربية في الظهران إثر التصعيد الأخير، والعدوان الغربي الذي تعرضت له سوريا فجر أمس السبت، ومن المتوقع أن يبحث القادة العرب الأزمة السورية بكافة جوانبها بما فيها التطورات الأخيرة.
وبين القضايا المطروحة على طاولة الظهران، طلب المغرب الحصول على الدعم العربي لاستضافته بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026، ودعم النازحين في كافة الدول العربية، وفي مقدمتهم النازحين العراقيين.
المصدر: "وام"