وأشار لافروف إلى توجه خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى سوريا، قائلا: "من المتوقع أن تصل إلى دمشق، على ما أظن، صباح غد. ونأمل أن تتجه إلى دوما، دون أي تأخير، حيث لم يجد خبراؤنا، الذين فحصوا المكان، أي دليل على استخدام الأسلحة الكيميائية والكلور".
كما أعرب لافروف عن أمله بأن أحدا لن يجرؤ على المغامرة في سوريا، وفقا للسيناريو الليبي والعراقي.
وكان الغرب قد اتهم دمشق، نهاية الأسبوع الماضي، باستخدامها الأسلحة الكيميائية في مدينة دوما السورية في الغوطة الشرقية. ونفت موسكو المعلومات حول قيام الجيش السوري بإسقاط قنبلة الكلور على المدينة.