وردا على سؤال بشأن تقرير للأسوشيتد برس عن تفاصيل مجزرة وظهور خمسة مقابر جماعية على الأقل في قرية غو دار بين الميانمارية، أوضحت أن مثل هذه التقارير يجب أن يتم التحقيق فيها.
وأردفت: "ولهذا السبب دعينا إلى بعثة لتقصي الحقائق ... ووصول وسائل الإعلام الدولية إلى" المناطق الواقعة في ولاية راخين شمالي البلاد حيث يعيش الروهينغيا.
وأضافت لي أن أفعال ميانمار "ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية"، وقالت "إنها جزء من سمات الإبادة الجماعية".
وأضافت "أعتقد أن ميانمار بحاجة للتخلص من هذه الحجج البالية وإذا ثبت أنهم قاموا بمذابح، فيجب حينئذ أن تكون هناك مسؤولية ومحاسبة.. يجب ألا يترك مكان دون تفتيش لأن الناس، عائلات الضحايا بالتأكيد يستحقون إجابة"