وأصيب القرني والدبلوماسي السعودي الشيخ تركي الصايغ خلال الهجوم الذي تعرضا له في مدينة زامبوانغا في جنوب الفيليبين.
وتمكنت السلطات الفيليبينة من قتل المهاجم واعتقال مرافقيه بعد محاولتهما الفرار من عناصر الشرطة.
وقالت هيلين غالفيز المتحدثة باسم الشرطة المحلية إن المهاجم ظهر من بين حشد الحاضرين واقترب من الضحية وأطلق النار عليه وهو يهم بركوب السيارة، مضيفة أن المسلح استدار إلى الجانب الآخر من السيارة وأطلق النار على الدبلوماسي السعودي".