وتضيف الدراسة التي أجراها باحثون في معهد باستور الفرنسي، ونشرت نتائجها اليوم الثلاثاء، مخاوف جديدة من الفيروس الذي ينتشر عبر لدغات أحد أنواع البعوض، ويسبب تشوهات في شكل رأس المواليد المصابين به.
وقال رئيس وحدة وبائيات الأمراض الناشئة في المعهد، "آرنو فونتانيه"، إن الدراسة التي أشرف عليها ونشرتها مجلة "ذي لانست" الطبية البريطانية، تعد "أول برهان على وجود صلة بين الفيروس ومتلازمة غيلان-باريه".
ويمثل الفيروس الذي أصاب عشرات الآلاف في عدة دول من أميركا اللاتينية، ذعرا لمنظمة الصحة العالمية التي تخشى من تفشيه حول العالم.