السبت، 27 أفريل 2024
ميثاق2

ميثاق2

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قرّر مكتب مجلس نواب الشعب المنعقد أمس الخميس 22 أفريل 2021، عقد جلسة حوار مع الحكومة وذلك يوم الجمعة القادم 30 أفريل 2021 بصفة مبدئية، كما قرر عقد جلسة عامة يوم 21 ماي 2021 للحوار مع محافظ البنك المركزي التونسي.

وأحال المكتب 394 سؤالا كتابيا موجّه من النواب الى عدد من أعضاء الحكومة،على أن يتم عقد جلسات عامة أيام 3 و24 و 31 ماي 2021 تخصّص لتوجيه أسئلة شفاهية الى عدد من أعضاء الحكومة .

تونس/الميثاق/اقتصاد

اعتبر الخبير الاقتصادي عز الدين سعيدان أنّ مُهمّة الوفد الحكومي الذي سيتوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية مطلع الشهر القادم للقاء ممثلي صندوق النقد الدولي والبنك العالمي لطرح برنامج الإصلاح الاقتصادي أصبحت صعبة جدا وشبه مستحيلة، مشيرا إلى أنّ توتر الوضع السياسي في البلاد سيؤثر في نجاح المفاوضات.

اعتبر الخبير الاقتصادي عز الدين سعيدان أنّ مُهمّة الوفد الحكومي الذي سيتوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية مطلع الشهر القادم للقاء ممثلي صندوق النقد الدولي والبنك العالمي لطرح برنامج الإصلاح الاقتصادي أصبحت صعبة جدا وشبه مستحيلة، مشيرا إلى أنّ توتر الوضع السياسي في البلاد سيؤثر في نجاح المفاوضات.
وقال سعيدان، خلال مداخلة له اليوم الخميس 22 أفريل 2021، على إذاعة جوهرة أنّه "بات من الواضح الآن أن تونس دخلت فعلا بيت الطاعة وأصبحت تتلقى الأوامر من الخارج. كانت المفاوضات مع صندوق النقد الدولي تتم عن طريق مسؤول واحد تونسي وهو وزير المالية أو محافظ البنك المركزي أو حتّى مستشار لدى رئيس الحكومة، الوفد الذي سيذهب الآن يتكون من رئيس الحكومة ووزير المالية ومحافظ البنك المركزي وأمين عام الاتحاد العام التونسي للشغل ورئيس منظمة الأعراف مع الاستعانة أيضا بأطراف أجنبية لنستجدي صندوق النقد الدولي أن يتفاوض معنا ويستمع إلينا لأننا فقدنا كل مصداقيتنا، منذ 2013 ونحن نقدم وعودا للقيام بإصلاحات ولإنقاذ بلادنا ولم نحترم التزاماتنا".
وأضاف الخبير الاقتصادي، "قدمنا سنة 2016 وعودا ثانية ولم نحترم أيضا التزاماتنا وتكرر الأمر سنة 2018 وحتى القرض الذي تحصلنا عليه في ظرف جائحة كورونا، تقدمنا حينها بتعهدات لإحداث إصلاحات ولم نحترم أيضا هذه الالتزامات وبالتالي فقدنا جزء كبير من مصداقياتنا".
كما اعتبر عز الدين سعيدان، أنّ "الوضع السياسي الآن أفقدنا الجزء المتبقي من مصداقيتنا"، متسائلا "كيف لدولة أن تتفاوض مع صندوق النقد الدولي ومع البنك الدولي وليس لها خطابا موحدا؟ ".
وقال سعيدان "نحن في ميزانية 2021 لدينا مستحقات دين لا بد من تسديدها في السنة الجارية بـ16.3 مليار دينار، مستحقات 2021 فقط والميزانية أيضا تقول أن تونس في حاجة لـ 18.7 مليار دينار من القروض الإضافية ومنها 13.1 مليار دينار من الخارج وهذا دون اعتبار مشكلة برميل النفط وسعر البرميل وما إلى ذلك".
كما أفاد

اعتبر الخبير الاقتصادي عز الدين سعيدان أنّ مُهمّة الوفد الحكومي الذي سيتوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية مطلع الشهر القادم للقاء ممثلي صندوق النقد الدولي والبنك العالمي لطرح برنامج الإصلاح الاقتصادي أصبحت صعبة جدا وشبه مستحيلة، مشيرا إلى أنّ توتر الوضع السياسي في البلاد سيؤثر في نجاح المفاوضات.
وقال سعيدان، خلال مداخلة له اليوم الخميس 22 أفريل 2021، على إذاعة جوهرة أنّه "بات من الواضح الآن أن تونس دخلت فعلا بيت الطاعة وأصبحت تتلقى الأوامر من الخارج. كانت المفاوضات مع صندوق النقد الدولي تتم عن طريق مسؤول واحد تونسي وهو وزير المالية أو محافظ البنك المركزي أو حتّى مستشار لدى رئيس الحكومة، الوفد الذي سيذهب الآن يتكون من رئيس الحكومة ووزير المالية ومحافظ البنك المركزي وأمين عام الاتحاد العام التونسي للشغل ورئيس منظمة الأعراف مع الاستعانة أيضا بأطراف أجنبية لنستجدي صندوق النقد الدولي أن يتفاوض معنا ويستمع إلينا لأننا فقدنا كل مصداقيتنا، منذ 2013 ونحن نقدم وعودا للقيام بإصلاحات ولإنقاذ بلادنا ولم نحترم التزاماتنا".
وأضاف الخبير الاقتصادي، "قدمنا سنة 2016 وعودا ثانية ولم نحترم أيضا التزاماتنا وتكرر الأمر سنة 2018 وحتى القرض الذي تحصلنا عليه في ظرف جائحة كورونا، تقدمنا حينها بتعهدات لإحداث إصلاحات ولم نحترم أيضا هذه الالتزامات وبالتالي فقدنا جزء كبير من مصداقياتنا".
كما اعتبر عز الدين سعيدان، أنّ "الوضع السياسي الآن أفقدنا الجزء المتبقي من مصداقيتنا"، متسائلا "كيف لدولة أن تتفاوض مع صندوق النقد الدولي ومع البنك الدولي وليس لها خطابا موحدا؟ ".
وقال سعيدان "نحن في ميزانية 2021 لدينا مستحقات دين لا بد من تسديدها في السنة الجارية بـ16.3 مليار دينار، مستحقات 2021 فقط والميزانية أيضا تقول أن تونس في حاجة لـ 18.7 مليار دينار من القروض الإضافية ومنها 13.1 مليار دينار من الخارج وهذا دون اعتبار مشكلة برميل النفط وسعر البرميل وما إلى ذلك".
كما أفاد

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال أستاذ القانون الدستوري أمين محفوظ، في تدوينة له، نشرها اليوم الخميس، أنّ من يريد الدخول في معارك وصفها بالخاسرة مع رئيس الدولة، هل يدرك أن سعيّد لم يستعمل بعد السلاح الدستوري الأخطر على الإطلاق، على حدّ تعبيره.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال أستاذ القانون الدستوري أمين محفوظ، في تدوينة له، نشرها اليوم الخميس، أنّ من يريد الدخول في معارك وصفها بالخاسرة مع رئيس الدولة، هل يدرك أن سعيّد لم يستعمل بعد السلاح الدستوري الأخطر على الإطلاق، على حدّ تعبيره.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال أستاذ القانون الدستوري أمين محفوظ، في تدوينة له، نشرها اليوم الخميس، أنّ من يريد الدخول في معارك وصفها بالخاسرة مع رئيس الدولة، هل يدرك أن سعيّد لم يستعمل بعد السلاح الدستوري الأخطر على الإطلاق، على حدّ تعبيره.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال أستاذ القانون الدستوري أمين محفوظ، في تدوينة له، نشرها اليوم الخميس، أنّ من يريد الدخول في معارك وصفها بالخاسرة مع رئيس الدولة، هل يدرك أن سعيّد لم يستعمل بعد السلاح الدستوري الأخطر على الإطلاق، على حدّ تعبيره.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال أستاذ القانون الدستوري أمين محفوظ، في تدوينة له، نشرها اليوم الخميس، أنّ من يريد الدخول في معارك وصفها بالخاسرة مع رئيس الدولة، هل يدرك أن سعيّد لم يستعمل بعد السلاح الدستوري الأخطر على الإطلاق، على حدّ تعبيره.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال أستاذ القانون الدستوري أمين محفوظ، في تدوينة له، نشرها اليوم الخميس، أنّ من يريد الدخول في معارك وصفها بالخاسرة مع رئيس الدولة، هل يدرك أن سعيّد لم يستعمل بعد السلاح الدستوري الأخطر على الإطلاق، على حدّ تعبيره.

الصفحة 1251 من 1982