أعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الاثنين، أنّ قواتها تمكنت من القضاء على 10 جنود إسرائيليين من "النقطة صفر".
وجاء في بيان "القسام" على "تلغرام": "تمكن مجاهدو القسام من الاشتباك مع مجموعة من جنود الاحتلال والإجهاز على 10 جنود من نقطة صفر في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة".
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، ارتفاع عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع منذ أكتوبر الماضي إلى 28340.
أفاد وحدة الرصد بمركز السلامة المهنية بالنقابة الوطنية للصحفيين أنّ نسق الاعتداءات على الصحفيين/ات قد تراجع إثر انتهاء الدور الأول من الانتخابات المحلية في شهر ديسمبر 2023، حيث سجلت وحدة الرصد خلال شهر جانفي الماضي 12 اعتداء على الصحفيين/ات والمصورين/ات الصحفيين/ات من أصل 15 إشعارا بحالة وردت عليها أو من خلال رصد شبكات التواصل الاجتماعي ومراقبة مواقع المؤسسات الإعلامية وعبر متابعة البرامج والأخبار في وسائل الإعلام وعبر الاتصالات المباشرة من قبل ضحايا الاعتداءات أو شهود العيان.
أكدت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الاثنين، "ضرورة وقف العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني فورا"، محذرة من "شن جيش الاحتلال هجوماً برياً على مدينة رفح المكتظة بالنازحين".
وقال المتحدث باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، إنّ "حديث نتنياهو عن ممر آمن للمواطنين محض ترهات وخداع للعالم، لأنه لم يعد هناك مكان آمن في قطاع غزة، ولا يمكن عودة المواطنين في ظل القصف المتواصل على وسط وشمال القطاع"،حسب وكالة الأنباء الفلسطينية- وفا.
وطالب أبو ردينة، المجتمع الدولي وخاصة الإدارة الأمريكية بـ"التحرك بشكل عاجل لإجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلي على وقف هذا الجنون قبل فوات الأوان، ومنعها من التقدم برا نحو مدينة رفح، لأن حدوث ذلك يعني سقوط الآلاف من الضحايا"، مؤكدا أن "حدوث نكبة جديدة وتهجير قسري خارج القطاع أمر مرفوض ولن نسمح به".
أكدت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الاثنين، "ضرورة وقف العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني فورا"، محذرة من "شن جيش الاحتلال هجوماً برياً على مدينة رفح المكتظة بالنازحين".
وقال المتحدث باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، إنّ "حديث نتنياهو عن ممر آمن للمواطنين محض ترهات وخداع للعالم، لأنه لم يعد هناك مكان آمن في قطاع غزة، ولا يمكن عودة المواطنين في ظل القصف المتواصل على وسط وشمال القطاع"،حسب وكالة الأنباء الفلسطينية- وفا.
وطالب أبو ردينة، المجتمع الدولي وخاصة الإدارة الأمريكية بـ"التحرك بشكل عاجل لإجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلي على وقف هذا الجنون قبل فوات الأوان، ومنعها من التقدم برا نحو مدينة رفح، لأن حدوث ذلك يعني سقوط الآلاف من الضحايا"، مؤكدا أن "حدوث نكبة جديدة وتهجير قسري خارج القطاع أمر مرفوض ولن نسمح به".
أشار نائب الممثل الدائم لروسيا الاتحادية لدى الأمم المتحدة، دميتري بوليانسكي، اليوم الاثنين 12 فيفري (شباط/فبراير) 2024، في مقابلة مع وكالة "سبوتينك" الروسية ، إلى أنّ بعض أقارب الرهائن الصهاينة لدى "حماس"، يتفقون على أن إسرائيل يجب أن توقف إطلاق النار.
وقال بوليانسكي: "التقيت بهم (أقارب الرهائن) بناء على طلب البعثة الصهيونية الدائمة قبل شهر أو شهر ونصف، وكان الاجتماع صعبا للغاية، ولكن نتيجة لذلك، فهمت وتأكدت أنهم يعتقدون أيضًا أنه من أجل حل مسألة إطلاق سراح أقاربهم وأصدقائهم، من الضروري أولاً وقف إطلاق النار".
أسدل الستار مساء أول أمس السبت على فعاليات الدورة الخامسة من أيام قرطاج لفنون العرائس التي امتدت ثمانية أيام من 03 الى 10 فيفري تم خلالها عرض مجموعة من الأعمال موجهة للأطفال والكهول وتميزت بحضور جماهيري قياسي.
واحتضن مسرح الجهات حفل الاختتام الذي نشطته باقتدار شاكرة الرماح وحضره ممثلون عن البعثات الديبلوماسية والقنصلية لعدد من الدول المشاركة في هذه التظاهرة.
صرّح طبيب البيت الأبيض السابق، وعضو الكونغرس روني جاكسون، أنّ المشكلات الإدراكية التي يعاني منها الرئيس الأمريكي جو بايدن تشكل تهديدا كبيرا للبلاد بأكملها.
وقال جاكسون: "لديه مشاكل خطيرة... هذه قضية أمن قومي حقيقية... والتي تزداد سوءا كل يوم".
وأشار إلى أنه كان يشاهد جو بايدن "كل يوم" عندما كان نائبا للرئيس في إدارة باراك أوباما. ووفقا له فإن القدرات المعرفية للسياسي تدهورت بشكل ملحوظ منذ تلك اللحظة.
وأضاف أن بايدن لا ينبغي أن يترشح للرئاسة. ووفقا له، فإن بايدن "غير مؤهل معرفيا" لدور القائد الأعلى لأمريكا ولا يؤدي إلا إلى الإضرار بصورة الدولة على الساحة الدولية.
سحب عابرة تكون أحيانا كثيفة بالشمال ومحليا بالوسط مع أمطار متفرقة تكون مؤقتا رعدية بأقصى الشمال الغربي ثم تشمل أثناء الليل محليا الجنوب.
الرياح من القطاع الغربي قوية نسبيا قرب السواحل و بالمرتفعات و ضعيفة فمعتدلة ببقية المناطق.
أفادت مصادر خاصة من الجيش الوطني الليبي بقيام عدد من مستشاري المشير خليفة حفتر العسكريين والأمنيين بلقاء نظراء لهم من الجيش الجزائري في مدينة بنغازي في ليبيا، وذلك لتنسيق الجهود العسكرية بين البلدين وإقرار حزمة مساعدات عسكرية لدعم إقليم أزواد شمالي جمهورية مالي الذي أعلن استقلاله في 2012، دون اعتراف دولي.
وبحسب المصادر، فإن تحركات الجيش المالي العسكرية ضد إقليم أزواد وتجدّد الاشتباكات العنيفة فيما بينهما دق ناقوس الخطر في الدول المجاورة لجمهورية مالي، وخصوصًا في كل من ليبيا والجزائر، كون هذه التحركات العسكرية هدفها طرد جميع العناصر المسلحة التي تتبع الحركة الوطنية لتحرير أزواد ناحية الشرق، ما سيجعل من المناطق الحدودية لكل من ليبيا والجزائر والنيجر في حالة من الفوضى، والتي حتمًا ستشكل موطئ قدم ونقاط تجمع وتسلح وانطلاق لمقاتلي الإقليم.
وأكدت المصادر بأن المشير خليفة حفتر لن يسمح بتحويل الحدود الجنوبية لليبيا لقواعد تسليح وتهريب وتجنيد لمقاتلي أزواد، وبالتالي فإن تنسيق الجهود مع الجزائر والبحث في دعمهم قبل فوات الأوان هو الخيار الأمثل المطروح أمام الوفدين العسكريين.
وتأسست "الحركة الوطنية لتحرير أزواد" نهاية عام 2011، وبعد تحضيرات وتجهيز مكثف، بدأ مقاتلوها في يناير/كانون الثاني 2012 هجومًا استغرق أسابيع على مدن تساليت وأغيلهوك وميناكا في شمالي شرقي مالي، وفي 6 أبريل/نيسان 2012 أعلنت الحركة الوطنية قيام دولة مستقلة لأزواديين في شمالي مالي، مستغلة الفوضى الناجمة عن انقلاب عسكري قاده النقيب أمادو سانوغو برفقة ضباط آخرين متوسطي الرتب أطاح بالرئيس المالي أمادو توماني توريه، احتجاجًا على ما اعتبروه تقصيرًا من توريه في مواجهة ما أسموه بالتمرد المستفحل.
وتجدر الإشارة إلى أن المجلس العسكري الحاكم في مالي أعلن