الإثنين، 25 نوفمبر 2024

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال مصدر مطلع إن وكالة المخابرات الأمريكية تعتقد أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أمر بقتل الصحفي جمال خاشقجي في اسطنبول مما يعقد جهود الرئيس دونالد ترامب للحفاظ على العلاقات مع حليف رئيسي للولايات المتحدة.

 

وأضاف المصدر يوم الجمعة 16 نوفمبر 2018 أن الوكالة أطلعت جهات أخرى بالحكومة الأمريكية على استنتاجها الذي يتناقض مع تأكيدات الحكومة الأمريكية بعدم تورط الأمير محمد في هذا الأمر .

 

ويمثل ما توصلت إليه وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أوضح تقييم أمريكي حتى الآن يربط الأمير محمد بهذه الجريمة بشكل مباشر.

 

وامتنع البيت الأبيض ووزارة الخارجية عن التعليق. وقالت متحدثة باسم السفارة السعودية في واشنطن في بيان إن ”الادعاءات التي وردت في هذا التقييم المذكور كاذبة.

 

وكانت صحيفة واشنطن بوست قد ذكرت في وقت سابق من يوم الجمعة أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية خلصت إلى أن الأمير محمد أمر باغتيال خاشقجي. وقالت واشنطن بوست نقلا عن أشخاص مطلعين على هذا الأمر إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية توصلت إلى استنتاجها بعد تقييم عدة مصادر للمخابرات من بينها اتصال هاتفي أجراه الأمير خالد بن سلمان شقيق الأمير محمد وسفير السعودية بواشنطن مع خاشقجي.

 

وأضافت الصحيفة أن الأمير خالد أبلغ خاشقجي ضرورة ذهابه إلى القنصلية السعودية باسطنبول للحصول على الوثائق التي يحتاجها من أجل زواجه من امرأة تركية وقدم له تأكيدات بأنه لن يمسه أذى.

 

وقالت الصحيفة نقلا عن أشخاص على دراية بهذه المكالمة إنه لم يتضح ما إذا كان الأمير خالد كان يعرف أن خاشقجي سيُقتل ولكنه أجرى هذا الاتصال بناء على توجيهات شقيقه.

 

وقال الأمير خالد على تويتر يوم الجمعة أن آخر اتصال أجراه مع خاشقجي كان عن طريق رسالة نصية في 26 أكتوبر 2017 قبل عام تقريبا من موت خاشقجي.

 

وقال ”لم أتحدث معه مطلقا من خلال الهاتف وبالتأكيد لم اقترح عليه الذهاب إلى تركيا لأي سبب. أطلب من الحكومة الأمريكية نشر أي معلومات تتعلق بهذا الادعاء“.

 

وقالت واشنطن بوست إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية فحصت أيضا مكالمة من داخل القنصلية السعودية في اسطنبول بعد قتل خاشقجي.

 

ونقلت الصحيفة عن أشخاص استمعوا لهذه المكالمة قولهم إن ماهر مطرب، وهو مسؤول أمني كثيرا ما شوهد بجوار الأمير محمد، أجرى هذا الاتصال بسعود القحطاني، وهو من كبار مساعدي الأمير محمد، ليبلغه بأن العملية تمت.

 

المصدر:رويترز

 

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال مصدر مطلع إن وكالة المخابرات الأمريكية تعتقد أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أمر بقتل الصحفي جمال خاشقجي في اسطنبول مما يعقد جهود الرئيس دونالد ترامب للحفاظ على العلاقات مع حليف رئيسي للولايات المتحدة.

 

وأضاف المصدر يوم الجمعة 16 نوفمبر 2018 أن الوكالة أطلعت جهات أخرى بالحكومة الأمريكية على استنتاجها الذي يتناقض مع تأكيدات الحكومة الأمريكية بعدم تورط الأمير محمد في هذا الأمر .

 

ويمثل ما توصلت إليه وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أوضح تقييم أمريكي حتى الآن يربط الأمير محمد بهذه الجريمة بشكل مباشر.

 

وامتنع البيت الأبيض ووزارة الخارجية عن التعليق. وقالت متحدثة باسم السفارة السعودية في واشنطن في بيان إن ”الادعاءات التي وردت في هذا التقييم المذكور كاذبة.

 

وكانت صحيفة واشنطن بوست قد ذكرت في وقت سابق من يوم الجمعة أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية خلصت إلى أن الأمير محمد أمر باغتيال خاشقجي. وقالت واشنطن بوست نقلا عن أشخاص مطلعين على هذا الأمر إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية توصلت إلى استنتاجها بعد تقييم عدة مصادر للمخابرات من بينها اتصال هاتفي أجراه الأمير خالد بن سلمان شقيق الأمير محمد وسفير السعودية بواشنطن مع خاشقجي.

 

وأضافت الصحيفة أن الأمير خالد أبلغ خاشقجي ضرورة ذهابه إلى القنصلية السعودية باسطنبول للحصول على الوثائق التي يحتاجها من أجل زواجه من امرأة تركية وقدم له تأكيدات بأنه لن يمسه أذى.

 

وقالت الصحيفة نقلا عن أشخاص على دراية بهذه المكالمة إنه لم يتضح ما إذا كان الأمير خالد كان يعرف أن خاشقجي سيُقتل ولكنه أجرى هذا الاتصال بناء على توجيهات شقيقه.

 

وقال الأمير خالد على تويتر يوم الجمعة أن آخر اتصال أجراه مع خاشقجي كان عن طريق رسالة نصية في 26 أكتوبر 2017 قبل عام تقريبا من موت خاشقجي.

 

وقال ”لم أتحدث معه مطلقا من خلال الهاتف وبالتأكيد لم اقترح عليه الذهاب إلى تركيا لأي سبب. أطلب من الحكومة الأمريكية نشر أي معلومات تتعلق بهذا الادعاء“.

 

وقالت واشنطن بوست إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية فحصت أيضا مكالمة من داخل القنصلية السعودية في اسطنبول بعد قتل خاشقجي.

 

ونقلت الصحيفة عن أشخاص استمعوا لهذه المكالمة قولهم إن ماهر مطرب، وهو مسؤول أمني كثيرا ما شوهد بجوار الأمير محمد، أجرى هذا الاتصال بسعود القحطاني، وهو من كبار مساعدي الأمير محمد، ليبلغه بأن العملية تمت.

 

المصدر:رويترز

 

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء 13 نوفمبر 2018  أن أحد رجال الاستخبارات السعودية صدم حين استمع للتسجيل الصوتي لمقتل الصحفي جمال خاشقجي.

 

ونقلت صحيفة Hurriyet عن أردوغان قوله بعد عودته من باريس: "لقد قدمنا التسجيل الصوتي لكل من طلبه، ولا تحاول أجهزتنا الاستخباراتية إخفاء أي شيء. وبالإضافة إلى السعودية، استمعت الولايات المتحدة وفرنسا وكندا وألمانيا وبريطانيا للتسجيل الصوتي، وقد صدم ضابط استخبارات سعودي مما سمعه في هذا التسجيل".

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

طالب نجلا الصحفي السعودي الراحل جمال خاشقجي بضرورة إعادة جثمان والدهما إلى السعودية لدفنه في المدينة المنورة.

 

وقال صلاح وعبد الله خاشقجي في مقابلة مع شبكة "CNN" إن الأسرة لا يمكنها تحمل العبء النفسي لوفاة والدهما دون وجود الجثمان.

 

وأضاف صلاح "إنه وضع غير طبيعي وإنها وفاة غير طبيعية على الإطلاق.. كل ما نريده الآن هو دفنه في البقيع بالمدينة مع باقي أفراد أسرته".

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

أكد نائب الرئيس التركي، "فؤاد أوقطاي"، أن بلاده ستحاسب كل من يرتكب جريمة داخل أراضيها بمن فيهم مرتكبي جريمة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

 

وقال أوقطاي لوكالة "الأناضول" التركية اليوم الاثنين 5 نوفمبر 2018 ، إن بلاده وجهت رسالة، بأن من يرتكب جريمة داخل أراضيها، مثل الجريمة التي راح ضحيتها الصحفي السعودي جمال خاشقجي، سيدفع الثمن أياً كان.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

أكد نائب الرئيس التركي، "فؤاد أوقطاي"، أن بلاده ستحاسب كل من يرتكب جريمة داخل أراضيها بمن فيهم مرتكبي جريمة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

 

وقال أوقطاي لوكالة "الأناضول" التركية اليوم الاثنين 5 نوفمبر 2018 ، إن بلاده وجهت رسالة، بأن من يرتكب جريمة داخل أراضيها، مثل الجريمة التي راح ضحيتها الصحفي السعودي جمال خاشقجي، سيدفع الثمن أياً كان.

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

أعلنت وزارة العدل التركية، اليوم الجمعة 26 أكتوبر 2018 ، في بيان لها، أنها تطالب السلطات السعودية بتسليمها المتهمين الـ18 في قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي، حسب وكالة الأناضول.

 

وقالت الوزارة في بيان: "النيابة العامة في إسطنبول، التي تقوم بالتحقيق في قضية خاشقجي، أرسلت إلى وزارتنا طلبا لتقوم السعودية بتسليم 18 شخصا على صلة بمقتله عن سابق إصرار. الطلب الذي وصل اليوم أرسل من قبلنا إلى وزارة الخارجية التركية لتسليمه فيما بعد إلى الجانب السعودي".    

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

 

يستعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لكشف ملابسات مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، اليوم الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 ، خلال كلمة له في اجتماع للكتلة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية الحاكم في أنقرة.

 

وتعهد أردوغان خلال اجتماع الكتلة النيابية لحزب العدالة والتنمية الحاكم أمس بأن بلاده ستكشف بشكل تام جميع الحقائق المتعلقة بمقتل خاشقجي داخل القنصلية السعودية في مدينة اسطنبول.

 

تونس/الميثاق/رأي 

 

تعليقا اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي ،كتب قال الأمين العام السابق لحركة البعث الحاج عمر:

 

نشر في راي و تحليل

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

ذكرت مراسلة قناة روسيا اليوم في تركيا، اليوم الاثنين 15 أكتوبر 2018 ، أن هناك تسريبات تتحدث عن اتفاق توصل إليه فريقا التحقيق السعودي والتركي حول خطوات وبرنامج العمل والمتابعة بخصوص قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

 

وتتضمن الخطوات التي اتفق عليها الجانبان:

 

معاينة الصور والفيديوهات ومراجعتها معا.

الدخول للقنصلية السعودية وبيت القنصل بالتزامن بفرق مشتركة.

 معاينة وتدقيق بعض التفاصيل الهامة وهي 3 سيارات وموقعان أحدهما في الطرف الآسيوي من اسطنبول.

الإعلان عن التفاصيل والخلاصات في مؤتمر صحفي بعد الخروج من مبنى القنصلية.

من جانبها، أفادت وكالة "الأناضول" التركية، بأن مسؤولين سعوديين وأتراك أعضاء في مجموعة العمل المشتركة التي أنشئت بين البلدين للتحقيق في اختفاء الصحفي خاشقجي، قد التقت اليوم في مديرية أمن اسطنبول.

 

واختفى خاشقجي بعد دخوله مقر قنصلية بلاده في مدينة اسطنبول يوم 2 أكتوبر الجاري، وفقد الاتصال به إثر ذلك.

 

 

المصدر:روسيا اليوم

 

الصفحة 2 من 4