السبت، 23 نوفمبر 2024

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

 

طالب وزير الدفاع بحكومة الوفاق الوطني الليبية، صلاح الدين النمروش، باتخاذ كافة التدابير لصد أي هجوم محتمل على المنطقة الغربية.

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

رفضت حكومة الوفاق في ليبيا الهدنة التي أعلن عنها الجيش الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر، مؤكدة أن نجاح أي وقف لإطلاق النار في البلاد مرهون بوجود رعاية وضمانات دولية.

 

وجاء في بيان أصدرته الحكومة عبر صفحتها على "فيسبوك": "كنا ومازلنا ملتزمين بحقن دماء الليبيين، وأعلنا الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي رقم (2510) لسنة 2020، الذي يعزز نتائج مؤتمر برلين، وينص على وقف الأعمال العدائية وحماية المدنيين، كما وقعنا منفردين على وقف إطلاق النار الذي طرحته كل من دولتي روسيا وتركيا".

 

وقالت الحكومة في بيانها إن "الخروقات الموثقة من قبل الطرف المعتدي" ازدادت منذ صدور قرار مجلس الأمن، و"لم تتوقف الميليشيات المعتدية" عن قصف الأحياء السكنية في العاصمة طرابلس، ما تسبب ذلك في مقتل العشرات من المدنيين وتدمير بيوتهم.

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

 

ذكرت موسكو أن رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية، فايز السراج، وقع وثيقة تحدد شروط الهدنة في ليبيا، بينما طلب قائد "الجيش الوطني الليبي"، المشير خليفة حفتر، وقتا إضافيا لدراستها.

 

وقال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، في مؤتمر صحفي عقده، اليوم الاثنين 13 جانفي 2020، مع نظيره التركي، مولود تشاووش أوغلو: "أود الإعلان عن تقدم تم تحقيقه حتى هذه اللحظة. وجرت منذ صباح اليوم مشاورات مكثفة بمشاركة الطرفين الليبيين بدعم من وزراء الخارجية والدفاع للجمهورية التركية والاتحاد الروسي. وتم خلالها النظر في وثيقة تسمح بتحديد المسائل المتعلقة بنظام وقف إطلاق النار، الذي تم إعلانه في منتصف ليل 12 يناير استجابة لدعوة من الرئيسين الروسي، فلاديمير بوتين، والتركي، رجب طيب أردوغان، يتضمنها بيانهم المشترك عقب اللقاء بينهما يوم 8 يناير في اسطنبول".

نشر في عالمية
الإثنين, 30 نوفمبر -0001 00:09

زيارة مرتقبة لحفتر إلى مصر

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

نقلت جريدة الوطن المصرية، عن مصدر وصفته بالمسؤول، قوله بأنّ القائد الأعلى للقوات المسحلة الليبية سيؤدي زيارة إلى مصر.

 

وأضاف المصدر، في اتصال هاتفي أجراه مع الجريدة المصرية يوم أمس الأحد،  أن زيارة القائد العام ستكون إما أمس الأحد أو اليوم الاثنين.

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

 

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

 

قالت تركيا اليوم الأحد 30 جوان 2019 إن قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) بقيادة خليفة حفتر تحتجز ستة أتراك، مضيفة أن الجيش الوطني سيصبح "هدفا مشروعا" إن لم يفرج عنهم على الفور.

 

وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان "إن إقدام ميليشيا غير مشروعة مرتبطة بحفتر على احتجاز ستة من مواطنينا عمل يرقى إلى حد قطع الطرق والقرصنة. نتوقع الافراج الفوري عن مواطنينا وإن لم يتم ذلك فإن قوات حفتر ستصبح أهدافا مشروعة".

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

جدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال استقباله قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر، دعم بلاده جهود مكافحة الإرهاب والجماعات والميليشيات المتطرفة في ليبيا.

وصرح السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم الرئاسة في مصر، بأن الرئيس السيسي اطلع من المشير حفتر على مستجدات الأوضاع على الساحة الليبية، مؤكداً دعم مصر لجهود مكافحة الإرهاب والجماعات والميليشيات المتطرفة لتحقيق الأمن والاستقرار في ليبيا.

 

كما "أكد السيسي على دعمه دور المؤسسة العسكرية الليبية لاستعادة مقومات الشرعية، وتهيئة المناخ للتوصل إلى حلول سياسية وتنفيذ الاستحقاقات الدستورية، على نحو يلبي تطلعات الشعب الليبي الشقيق نحو الحياة

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

 

أكد المشير خليفة حفتر، القائد العام للقوات المسلحة الليبية، اليوم الثلاثاء 13 نوفمبر 2018  أنه لن يشارك في أعمال مؤتمر "باليرمو" الدولي حول ليبيا المنعقد في إيطاليا.

 

وقال حفتر لقناة "ليبيا الحدث" ردا على سؤال حول مشاركته في أعمال المؤتمر: "لن نشارك فيه"، لافتا إلى أن زيارته إلى إيطاليا جاءت لأغراض أخرى تتضمن عقد سلسلة لقاءات مع رؤساء وقادة الدول المتواجدين على هامش المؤتمر.

كما لفت حفتر إلى أن "المؤتمر، يتواجد فيه وفد أرسلناه منذ 4 أيام وأعتقد أنه شارك مشاركة فعالة بكل شيء".

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال الباحث السياسي الليبي، إبراهيم بلقاسم، إن الطريق ممهد لإجراء الاجمتاع الذي دعت إليه مصر كلان من قائد الجيش الليبي، المشير خليفة حفتر، ورئيس حكومة الوفاق والمجلس الرئاسي، فايز السراج، مؤكدا أن هناك فرصة حقيقية لأن يعقد هذا الاجتماع، مشدداً على أن القاهرة تستطيع الآن أن تجمع بين "المشير حفتر" و"السراج" على طاولة واحدة للتوقيع على اتفاق لتوحيد المؤسسة العسكرية الليبية.

 

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

 

دعا وزير الشؤون الخارجية خميس الجهيناوي، كل الفاعلين الليبيين، خلال زيارة العمل التي أداها يوم أمس الإثنين إلى مدينة بنغازي الليبية، إلى الإنخراط في جهود إعادة الإعمار وحماية الوحدة والسيادة الوطنيين على كامل تراب البلاد.

 

وتعتبر هذه الزيارة التي أداها الجهيناوي إلى ليبيا الثالثة، بعد الزيارة الأولى التي كان أداها في 11 جوان إلى العاصمة الليبية طرابلس، والثانية التي أداها إلى مدينة طبرق في 26 من نفس الشهر.

 

وخلال اللقاء الذي أجراه اليوم ببنغازي مع المشير الليبي خليفة حفتر، دعا الجهيناوي إلى مساندة جهود إعادة الإعمار في ليبيا، مبرزا ضرورة التوصل إلى حل ليبي داخلي وتوافقي تحت مظلة الأمم المتحدة، قائلا  "إن أية تسوية سياسية للأزمة الليبية يجب أن تنبع من الليبيين وذلك تحت إشراف المنظمة الأممية".

 

وأكد مساندته للجهود التي يبذلها الممثل الخاص للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة ورئيس بعثة المنظمة للدعم في ليبيا غسان سلامة، من أجل تنفيذ خارطة الطريق التي تبنتها المنظمة الأممية في سبتمبر 2017.

 

وإعتبر أن الإتفاق السياسي الليبي لسنة 2015 يظل هو الإطار الأنسب من أجل إستكمال المرحلة الإنتقالية في ليبيا، لا سيما عبر تنظيم الإنتخابات التشريعية والرئاسية في موفى ديسمبر القادم، مشددا على إستعداد تونس التام وضع خبرتها في مجال تنظيم الإنتخابات على ذمة الأشقاء الليبيين في حال طلبوا منها ذلك.

 

وأفاد الجهيناوي، بأن تنظيم الإنتخابات من شأنه أن يفسح المجال أمام إرساء دولة القانون والمؤسسات الجمهورية، وتركيز الجهود على إعادة الإعمار السريع للبلاد، بما يتماشى والتوصيات الصادرة عن الندوة الدولية حول ليبيا المنعقدة في شهر ماي الفارط بالعاصمة الفرنسية باريس تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة، مجددا التأكيد على مساندة تونس الثابتة للشعب الليبي الشقيق، وإلتزامها بالوقوف إلى جانبها إلى حين تجاوزها لأزمتها.

 

وأكد أن المشاورات المكثفة والمتواصلة التي تجريها تونس على عدة مستويات ومع مختلف الأطراف الليبية، وتطابق وجهات النظر مع الجزائر ومصر في إطار المبادرة الثلاثية خاصة خلال الإجتماع المنعقد يوم 21 ماي بالجزائر، يبرهن على الدور الهام الذي تضطلع به تونس في مرافقة المسار السياسي في ليبيا.

 

وذكر بالمبادرة التي كانت أطلقتها تونس سنة 2016 بهدف إيجاد حل سياسي شامل يمكن من تحقيق المصالحة الوطنية في ليبيا دون إقصاء أي طرف، والتي إنضمت إليها كل من الجزائر ومصر لينبثق عنها  "إعلان تونس" الذي يتضمن المبادئ الأساسية الواجب إتباعها للوصول إلى الإستقرار السياسي في ليبيا.

نشر في وطنية