وأضاف الشرقي، خلال مداخلته مع الإعلامي محمود عبد الصمد، بنشرة أخبار الظهيرة، المذاعة على شاشة "الغد"، أن المغرب وشمال إفريقيا وبعض الدول العربية وردت في هذا التقرير بشكل سلمي، لافتًا إلى أن التقرير نبه الحكومات أن تستثمر في العنصر البشري فمازالوا يمتلكون الوقت لتحقيق هذا.
وأشار المحلل الاقتصادي المغربي، إلى أن هناك بعض المؤشرات للتنمية في المجال البشري، فالمؤشر الأول هو التعليم، والثاني هو الصحة، أما المؤشر الثالث فهو الرعاية الاجتماعية، موضحًا أن وجهة نظر البنك الدولي والمؤسسات المالية في واشنطن أنه لابد وأن تتوافر بها هذه المؤشرات، لافتًا إلى أن رأس المال البشري من اهم الدوافع نحو النمو الاقتصادي.