تونس/الميثاق/سياسة
أكّد رئيس كتلة قلب تونس بالبرلمان، أسامة الخليفي، أنّ كتلته ضد المرور بقوة وعقد جلسة عامّة انتخابية لأعضاء المحكمة الدستورية.
وأضاف، الخليفي في تصريح لموزاييك أف أم، اليوم الخميس، أن قلب تونس يرى أنّه من الأسلم المرور إلى قراءة ثانية لمشروع القانون المتعلّق بتنقيح قانون المحكمة الدستوريّة، والنظر في أصل ردّه من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أكد رئيس الحكومة هشام المشيشي، أنّه وّجه عديد المراسلات لرئيس الجمهورية فيما يتعلّق بأزمة التحوير الوزاري العالقة منذ أشهر.
وعبّر المشيشي، في كلمة له خلال لقاء ببيت الحكمة اليوم الخميس، عن رغبته في تفعيل التحوير الوزاري، ودعوة الوزراء الجدد إلى آداء اليمين الدستورية ومباشرة مهامهم، وفق قوله.
تقييم سلبي للفترة الأولى من نظام الحكم المحلي…
البلديات تعاني صعوبات مالية ولوجستية وبشرية.. والتغييب والإقصاء في مشاريع التنمية المندمجة
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حوالي 3 سنوات مرت على أول انتخابات بلدية، انطلاقة تونس الفعلية في برنامجها نحو إرساء نظام الحكم المحلي والتخلص شيء فشيئا من نظام الحكم المركزي عبر تفويض صلاحيات واسعة لرؤساء البلديات المسؤولين عن تسيير شؤون بلدياتهم والمنتخبين مباشرة من قبل متساكني البلديات.
ورغم التحضيرات وإرساء أسس وقوانين لتأطير وتنظيم مهام وحدود حكم هذا النظام، فإن تقارير واستطلاعات للفترة الأولى من تجربة هذا نظام تشير إلى عدم رضاء نسبة كبيرة المواطنين على أداء بلدياتهم عامة وعن أدوار أعضاء مجالسها الذين عجزوا عن إحداث أي تغيير تذكر على مستوى البلديات على امتداد كل هذه الفترة منذ انتخابهم، استياء يقابله امتعاض البلديات التي عبرت في عديد المناسبات بل وأصبحت تتشكى من صعوبة المسؤولية التي أوكلت لها في ظل موارد وإمكانيات بشرية ولوجستية متواضعة ومهترئة غير قادرة على القيام بجزء بسيط من مهامها، ما جعلها عاجزة عن تحقيق طموحات منتخبيها.
وعي منقوص وفهم مغلوط للحكم المحلي
نتيجة عدم قيام الدولة بدورها الاتصالي المطلوب للتعريف باللامركزية وبنظام الحكم المحلي، تكون لدى المواطن فهم مغلوط عن ماهية حكم البلدية، ما جعل المواطن يلجأ للبلدية للمناداة بكل مطالبه حتى تلك التي تفوق قدرات البلدية ومواردها على غرار بناء المستوصفات والمدارس وإنجاز الطرقات.
تقييم سلبي للفترة الأولى من نظام الحكم المحلي…
البلديات تعاني صعوبات مالية ولوجستية وبشرية.. والتغييب والإقصاء في مشاريع التنمية المندمجة
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حوالي 3 سنوات مرت على أول انتخابات بلدية، انطلاقة تونس الفعلية في برنامجها نحو إرساء نظام الحكم المحلي والتخلص شيء فشيئا من نظام الحكم المركزي عبر تفويض صلاحيات واسعة لرؤساء البلديات المسؤولين عن تسيير شؤون بلدياتهم والمنتخبين مباشرة من قبل متساكني البلديات.
ورغم التحضيرات وإرساء أسس وقوانين لتأطير وتنظيم مهام وحدود حكم هذا النظام، فإن تقارير واستطلاعات للفترة الأولى من تجربة هذا نظام تشير إلى عدم رضاء نسبة كبيرة المواطنين على أداء بلدياتهم عامة وعن أدوار أعضاء مجالسها الذين عجزوا عن إحداث أي تغيير تذكر على مستوى البلديات على امتداد كل هذه الفترة منذ انتخابهم، استياء يقابله امتعاض البلديات التي عبرت في عديد المناسبات بل وأصبحت تتشكى من صعوبة المسؤولية التي أوكلت لها في ظل موارد وإمكانيات بشرية ولوجستية متواضعة ومهترئة غير قادرة على القيام بجزء بسيط من مهامها، ما جعلها عاجزة عن تحقيق طموحات منتخبيها.
وعي منقوص وفهم مغلوط للحكم المحلي
نتيجة عدم قيام الدولة بدورها الاتصالي المطلوب للتعريف باللامركزية وبنظام الحكم المحلي، تكون لدى المواطن فهم مغلوط عن ماهية حكم البلدية، ما جعل المواطن يلجأ للبلدية للمناداة بكل مطالبه حتى تلك التي تفوق قدرات البلدية ومواردها على غرار بناء المستوصفات والمدارس وإنجاز الطرقات.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أكّد نائب رئيس الغرفة الوطنية لاصحاب المقاهي، صدري بن عزوز، أنّ 80% من المقاهي في حالة افلاس، مطالبا رئاسة الحكومة بإسناد رخصة استثنائيّة لأصحاب المقاهي والمحلات الراغبين في فتح محلاّتهم نهارا خلال شهر رمضان.
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
كشفت وزارة الدفاع البريطانية، عن تفاصيل عملية عسكرية نفذتها قواتها في العراق ضد داعش الإرهابي في شمال العراق الشهر الماضي في إطار عملية منسقة مع قوات برية عراقية استغرقت عشرة أيام".
وأفادت الوزارة، في بيان لها اليوم الخميس، أن "قوات الأمن العراقية طردت قوات التنظيم الإرهابي من منطقة جبال مخمور إلى الجنوب الغربي من أربيل في حين نفذت طائرات تابعة للقوات الجوية الملكية، وطائرات أخرى للتحالف هجوما جويا خلال العملية".
واتخذ قرار الهجوم في 22 مارس، عندما تم التأكد من تمركز قوات لـ"داعش" في شبكة من الكهوف في جبال مخمور. ونفذت ثلاث مقاتلات لسلاح الجو الملكي البريطاني من طراز تايفون
تونس/الميثاق/رأي
رغم أنها المعتدية دائماً، والقاتلة أبداً، والمحتلة لأرضنا قديماً، والغاصبة لحقوقنا كثيراً، والمخالفة للاتفاقيات الدولية عمداً، والمنتهكة لها علناً، والمعطلة للقوانين والقرارات الأممية قصداً، إلا أنها نجحت بمكرٍ ودهاءٍ، وتمكنت بخبثٍ وخداعٍ في عرض قضيتها وتصوير نفسها بأنها الضحية المعتدى عليها، وأنها المظلومة والمساء إليها، وأنها المضطهدة في المنطقة، والمحرومة من الأمن، وأن العرب عموماً والفلسطينيين خصوصاً يتآمرون عليها ويستهدفون وجودها، ويعملون على استئصالها والقضاء عليها، وأنهم ينظرون إليها بعنصريةٍ وعدوانية، ويكرهونها وينكرون حقوقها، ولا يعترفون بما تعرض له شعبها من شتاتٍ ومعاناةٍ ومحرقةٍ.
هكذا تصور إسرائيل نفسها أمام الرأي العام الدولي، الذي يصغي إليها ويصدق روايتها، ويتبنى موقفها ويدافع عنها، أنها مستهدفة ومقصودة بعمليات المقاومة العسكرية، الفردية والمنظمة، والتي تستخدم فيها أسلحة نارية أو بيضاء، والتي تقع في القدس والضفة الغربية، أو في المدن والبلدات والمستوطنات الإسرائيلية، وتصفها بأنها تخريبية وإرهابية، وأنها تعرض حياة مدنييها ومستوطنيها للخطر، وتلحق بهم وبممتلكاتهم أبلغ الضرر، وتتسبب لهم في حالاتِ ذعرٍ وخوفٍ وقلقٍ واضطرابٍ، وتعطل الحياة العامة في بلدات غلاف غزة التي فقدت أمنها واستقرارها، وفي بقية المدن الإسرائيلية في القلب وعلى الساحل التي باتت تصلها صواريخ الفلسطينيين.
تونس/الميثاق/رأي
رغم أنها المعتدية دائماً، والقاتلة أبداً، والمحتلة لأرضنا قديماً، والغاصبة لحقوقنا كثيراً، والمخالفة للاتفاقيات الدولية عمداً، والمنتهكة لها علناً، والمعطلة للقوانين والقرارات الأممية قصداً، إلا أنها نجحت بمكرٍ ودهاءٍ، وتمكنت بخبثٍ وخداعٍ في عرض قضيتها وتصوير نفسها بأنها الضحية المعتدى عليها، وأنها المظلومة والمساء إليها، وأنها المضطهدة في المنطقة، والمحرومة من الأمن، وأن العرب عموماً والفلسطينيين خصوصاً يتآمرون عليها ويستهدفون وجودها، ويعملون على استئصالها والقضاء عليها، وأنهم ينظرون إليها بعنصريةٍ وعدوانية، ويكرهونها وينكرون حقوقها، ولا يعترفون بما تعرض له شعبها من شتاتٍ ومعاناةٍ ومحرقةٍ.
هكذا تصور إسرائيل نفسها أمام الرأي العام الدولي، الذي يصغي إليها ويصدق روايتها، ويتبنى موقفها ويدافع عنها، أنها مستهدفة ومقصودة بعمليات المقاومة العسكرية، الفردية والمنظمة، والتي تستخدم فيها أسلحة نارية أو بيضاء، والتي تقع في القدس والضفة الغربية، أو في المدن والبلدات والمستوطنات الإسرائيلية، وتصفها بأنها تخريبية وإرهابية، وأنها تعرض حياة مدنييها ومستوطنيها للخطر، وتلحق بهم وبممتلكاتهم أبلغ الضرر، وتتسبب لهم في حالاتِ ذعرٍ وخوفٍ وقلقٍ واضطرابٍ، وتعطل الحياة العامة في بلدات غلاف غزة التي فقدت أمنها واستقرارها، وفي بقية المدن الإسرائيلية في القلب وعلى الساحل التي باتت تصلها صواريخ الفلسطينيين.
تونس/الميثاق/رأي
رغم أنها المعتدية دائماً، والقاتلة أبداً، والمحتلة لأرضنا قديماً، والغاصبة لحقوقنا كثيراً، والمخالفة للاتفاقيات الدولية عمداً، والمنتهكة لها علناً، والمعطلة للقوانين والقرارات الأممية قصداً، إلا أنها نجحت بمكرٍ ودهاءٍ، وتمكنت بخبثٍ وخداعٍ في عرض قضيتها وتصوير نفسها بأنها الضحية المعتدى عليها، وأنها المظلومة والمساء إليها، وأنها المضطهدة في المنطقة، والمحرومة من الأمن، وأن العرب عموماً والفلسطينيين خصوصاً يتآمرون عليها ويستهدفون وجودها، ويعملون على استئصالها والقضاء عليها، وأنهم ينظرون إليها بعنصريةٍ وعدوانية، ويكرهونها وينكرون حقوقها، ولا يعترفون بما تعرض له شعبها من شتاتٍ ومعاناةٍ ومحرقةٍ.
هكذا تصور إسرائيل نفسها أمام الرأي العام الدولي، الذي يصغي إليها ويصدق روايتها، ويتبنى موقفها ويدافع عنها، أنها مستهدفة ومقصودة بعمليات المقاومة العسكرية، الفردية والمنظمة، والتي تستخدم فيها أسلحة نارية أو بيضاء، والتي تقع في القدس والضفة الغربية، أو في المدن والبلدات والمستوطنات الإسرائيلية، وتصفها بأنها تخريبية وإرهابية، وأنها تعرض حياة مدنييها ومستوطنيها للخطر، وتلحق بهم وبممتلكاتهم أبلغ الضرر، وتتسبب لهم في حالاتِ ذعرٍ وخوفٍ وقلقٍ واضطرابٍ، وتعطل الحياة العامة في بلدات غلاف غزة التي فقدت أمنها واستقرارها، وفي بقية المدن الإسرائيلية في القلب وعلى الساحل التي باتت تصلها صواريخ الفلسطينيين.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
قالت مديرة الديوان الرئاسي نادية عكاشة إنها تعلم من يقف وراء الحملات المغرضة والقذرة التي تستهدفها.
وأضافت عكاشة، في تدوينة لها على صفحتها الرسمية بموقع الفايسبوك، صباح اليوم الخميس 8 أفريل 2021، أنها "ليست معنية بكل هذه التفاهات العقيمة لا من بعيد ولا من قريب".
وتأتي تدوينة عكاشة بعد نشر النائب راشد الخياري تسريبا لمحادثة ذكر بأنها منسوبة لكل من الإعلامية مايا القصوري ومديرة ديوان رئيس الجمهورية نادية عكاشة.