تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حذّرت منظّمة أنا يقظ أن تحذّر بناء على ما ورد عليها من تبليغات تفيد بوجود اختراقات لمنصّة إيفاكس الالكترونية والتلاعب بمنظومة التلقيح وإسناد جوازات التلقيح لغير مستحقيها، في ظلّ استهتار وزارتي الصحّة وتكنولوجيات الاتصال.
وأعلنت المنظمة في بيان لها، اليوم الثلاثاء، عن قيامها بالتثبّت من صحّة التبليغات ومعاينة التجاوزات الخطيرة عن طريق عدل منفذ، حيث تمكّنت فعلاً من الولوج إلى منصة إيفاكس (القسم الخاص بأعوان وزارة الصحة) بعد الحصول على اسم المستخدم وكلمة العبور المشتركة بين جميع الأعوان (وهي كلمة مرور سهلة الاختراق).
وأكدّت أنا يقظ، أنّ وزارة الصحّة بتمكين عدد كبير من المتطوعين، خلال الأيام المفتوحة للتلقيح أي منذ يوم 8 أوت 2021 إلى حدّ هذه اللّحظة، من إسم مستخدم وكلمة عبور إلى منصّة ايفاكس (علما وأن وزارة الصحة لم تقم بتغيير كلمة العبور منذ ذلك اليوم).
وأفادت المنظمة، بأنّه يمكن لأي شخص يحصل على كلمة العبور الموحّدة وإسم المستخدم دخول قاعدة بيانات منصة ايفاكس والاطلاع على المعطيات الشخصيّة للمواطنين/ات، وكذلك تغيير مواعيد التلقيح ونوع الجرعات وحتى التصريح بالمخزون المتوفر من الجرعات (Stock) وتأكيد تلقي الجرعات واختيار نوع اللقاح وصولا إلى إسناد جوازات تلقيح وهميّة.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أعلن عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا رياض دغفوس|، أنه قد تم إقرار يوم السبت 25 ديسمبر يوما وطنيا مفتوحا للتلقيح ضد فيروس كورونا بكامل تراب الجمهورية.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أعلن عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا رياض دغفوس|، أنه قد تم إقرار يوم السبت 25 ديسمبر يوما وطنيا مفتوحا للتلقيح ضد فيروس كورونا بكامل تراب الجمهورية.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أعلن عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا رياض دغفوس|، أنه قد تم إقرار يوم السبت 25 ديسمبر يوما وطنيا مفتوحا للتلقيح ضد فيروس كورونا بكامل تراب الجمهورية.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
جاء في بلاغ لرابطة جمعيات التونسيين بايطاليا، أنّ المكتب التنفيذي للرابطة يتابع بقلق شديد واستغراب كبير وضع التونسيين في إيطاليا وخاصة الفترة الأخيرة حيث أنه
و أكّدت الرابطة، أنّها تلقت منذ بداية الشهر الجاري تلقت بلاغات بوفاة ما يقل عن 3 تونسيين في ظروف غامضة.
وأشارت الرابطة أنّ الامر يتعلق بالشاب وسام عبد اللطيف 26 سنة الذي توفي في المستشفى بروما بعد أن بقي مكتوف اليدين 4 أيام في سرير، فيما يتعلق الأمر الثاني بالشاب عزالدين العناني 43 سنة والذي يقال أنه انتحر في مركز للحجز الوقتي قبل الطرد وتم إعلام أهله بعد أكثر من أسبوع، وآخرها الشاب الطالب ياسين خلف الله أقل من 17 سنة والذي تمت هرسلته من
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
جاء في بلاغ لرابطة جمعيات التونسيين بايطاليا، أنّ المكتب التنفيذي للرابطة يتابع بقلق شديد واستغراب كبير وضع التونسيين في إيطاليا وخاصة الفترة الأخيرة حيث أنه
و أكّدت الرابطة، أنّها تلقت منذ بداية الشهر الجاري تلقت بلاغات بوفاة ما يقل عن 3 تونسيين في ظروف غامضة.
وأشارت الرابطة أنّ الامر يتعلق بالشاب وسام عبد اللطيف 26 سنة الذي توفي في المستشفى بروما بعد أن بقي مكتوف اليدين 4 أيام في سرير، فيما يتعلق الأمر الثاني بالشاب عزالدين العناني 43 سنة والذي يقال أنه انتحر في مركز للحجز الوقتي قبل الطرد وتم إعلام أهله بعد أكثر من أسبوع، وآخرها الشاب الطالب ياسين خلف الله أقل من 17 سنة والذي تمت هرسلته من
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
جاء في بلاغ لرابطة جمعيات التونسيين بايطاليا، أنّ المكتب التنفيذي للرابطة يتابع بقلق شديد واستغراب كبير وضع التونسيين في إيطاليا وخاصة الفترة الأخيرة حيث أنه
و أكّدت الرابطة، أنّها تلقت منذ بداية الشهر الجاري تلقت بلاغات بوفاة ما يقل عن 3 تونسيين في ظروف غامضة.
وأشارت الرابطة أنّ الامر يتعلق بالشاب وسام عبد اللطيف 26 سنة الذي توفي في المستشفى بروما بعد أن بقي مكتوف اليدين 4 أيام في سرير، فيما يتعلق الأمر الثاني بالشاب عزالدين العناني 43 سنة والذي يقال أنه انتحر في مركز للحجز الوقتي قبل الطرد وتم إعلام أهله بعد أكثر من أسبوع، وآخرها الشاب الطالب ياسين خلف الله أقل من 17 سنة والذي تمت هرسلته من
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
عبّرت لجنة الحريات صلب النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، رفضها و استهجانها للمنشور عدد 19 الذي دعا إلى ضرورة التنسيق مع مصالح الاتصال برئاسة الحكومة بخصوص الشكل والمضمون بمناسبة كل ظهور إعلامي وتحديد قائمة في المتحدثين الرسميين باسم كل وزارة.
ووصف النقابة القرار الذي ورد بالمنشور المذكور، بالمشين والمهين والذي يتعارض كليا مع الضمانات الدستورية والمعاهدات الدولية التي وقعت عليها الدولة التونسية والتي كثيرا ما أُثّث بها الخطاب الرسمي للجمهورية الثانية بل والناسف لكل المكاسب التي ناضل وضحى من أجلها التونسيين وفي مقدمتهم الصحفيين.
كما اعتبرت النقابة أنّ هذا التوجه فيه من الخطورة ما يؤكد مواصلة لتنفيذ العمل المنشور عدد 4 لسنة 2016 وقرارات خلنا أنها انتهت وولّت دون رجعة علاوة على أنها تهديدا لحرية الصحافة والاعلام والوصول إلى المعلومة ويعيد بالبلاد إلى دائرة الأنظمة الخانقة للكلمة الحرّة ويخرجها من دائرة التباهي بتبوئها مرتبة متقدمة في لائحة مؤشر الصحافة.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
عبّرت لجنة الحريات صلب النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، رفضها و استهجانها للمنشور عدد 19 الذي دعا إلى ضرورة التنسيق مع مصالح الاتصال برئاسة الحكومة بخصوص الشكل والمضمون بمناسبة كل ظهور إعلامي وتحديد قائمة في المتحدثين الرسميين باسم كل وزارة.
ووصف النقابة القرار الذي ورد بالمنشور المذكور، بالمشين والمهين والذي يتعارض كليا مع الضمانات الدستورية والمعاهدات الدولية التي وقعت عليها الدولة التونسية والتي كثيرا ما أُثّث بها الخطاب الرسمي للجمهورية الثانية بل والناسف لكل المكاسب التي ناضل وضحى من أجلها التونسيين وفي مقدمتهم الصحفيين.
كما اعتبرت النقابة أنّ هذا التوجه فيه من الخطورة ما يؤكد مواصلة لتنفيذ العمل المنشور عدد 4 لسنة 2016 وقرارات خلنا أنها انتهت وولّت دون رجعة علاوة على أنها تهديدا لحرية الصحافة والاعلام والوصول إلى المعلومة ويعيد بالبلاد إلى دائرة الأنظمة الخانقة للكلمة الحرّة ويخرجها من دائرة التباهي بتبوئها مرتبة متقدمة في لائحة مؤشر الصحافة.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
عبّرت لجنة الحريات صلب النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، رفضها و استهجانها للمنشور عدد 19 الذي دعا إلى ضرورة التنسيق مع مصالح الاتصال برئاسة الحكومة بخصوص الشكل والمضمون بمناسبة كل ظهور إعلامي وتحديد قائمة في المتحدثين الرسميين باسم كل وزارة.
ووصف النقابة القرار الذي ورد بالمنشور المذكور، بالمشين والمهين والذي يتعارض كليا مع الضمانات الدستورية والمعاهدات الدولية التي وقعت عليها الدولة التونسية والتي كثيرا ما أُثّث بها الخطاب الرسمي للجمهورية الثانية بل والناسف لكل المكاسب التي ناضل وضحى من أجلها التونسيين وفي مقدمتهم الصحفيين.
كما اعتبرت النقابة أنّ هذا التوجه فيه من الخطورة ما يؤكد مواصلة لتنفيذ العمل المنشور عدد 4 لسنة 2016 وقرارات خلنا أنها انتهت وولّت دون رجعة علاوة على أنها تهديدا لحرية الصحافة والاعلام والوصول إلى المعلومة ويعيد بالبلاد إلى دائرة الأنظمة الخانقة للكلمة الحرّة ويخرجها من دائرة التباهي بتبوئها مرتبة متقدمة في لائحة مؤشر الصحافة.