الجمعة، 22 نوفمبر 2024

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

تونس/الميثاق/رأي

 

 

يبدو أن الإدارة الأمريكية قد أطلقت العنان لمنظمي صفقة القرن ومساعديهم، للقيام بأوسع حملة دبلوماسية في منطقة الشرق الأوسط، وتنظيم زياراتٍ قصيرةٍ لعواصم القرار العربية والدولية المختلفة، للتأكيد على أهمية وجدية الصفقة، ومراجعة الأدوار المنوطة بأطرافها، وتوجيه دعواتٍ رسميةٍ لقادة الدول للمشاركة في الورشة الاقتصادية التي ستعقد في عاصمة البحرين المنامة نهاية الشهر القادم، التي يبدو أنها ستكون صافرة انطلاق الصفقة، وعلى جميع الدول المشاركة فيها بأعلى وأرفع مستوى، إذ لا يسمح بالغياب، ولا يقبل من أحدٍ التسويف أو العرقلة، بل يجب على كل الأطراف الحضور الفاعل والمشاركة الإيجابية.

 

 

 

نشر في راي و تحليل

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، إن السلطة ترفض مقايضة الموقف الوطني بالمال، وذلك تعليقا على مؤتمر البحرين الاقتصادي المرتقب، الذي يمهد لإعلان صفقة القرن.

 

الإثنين, 13 ماي 2019 12:13

للدّقة.. صفاقة القرن

تونس/الميثاق/رأي

ليست ما سُميت، افتراءً على التاريخ، وزعمًا على القرن، باسم صفقة القرن، إلّا محاولةً من أوساطٍ متطرّفة في اليمين الصهيوني المتغلغل حاليًا في الإدارة الأميركية لفرض المشكلة ذاتها بوصفها حلًّا. ووفق العقل المستهبِل والصفيق في الوقت ذاته، الذي تمخض عن هذه الأفكار، فبما أن منطق التطوّر في منطقتنا يقود إلى الأسوأ، وهو قانون يعتقدون أنه واضحٌ للجميع، من الأفضل للضحايا، أو من يعينون أوصياء عليهم، ليس التمسّك بالظلم القائم باعتباره أهون من الظلم القادم فحسب، بل منحه شرعيّة قانونية وتاريخية.

 

لن تلقى هذه الصفقة المزعومة، المؤلفة من مجموعة أفكار غير مترابطة، تتباهى بأنها تصف الوضع القائم كما هو، متنازلة عن تغييره، موافقة أي فلسطيني، ولكنها مع ذلك مهمة، لأنها تشكل تحولًا في الموقف الأميركي الداعم أصلًا لإسرائيل، ليصبح هو ذاته موقف اليمين الإسرائيلي المتطرّف. وسوف تحتاج أي إدارة أميركية قادمة إلى وقتٍ لإصلاحه مستقبلًا. والأهم من ذلك أنها منحت لليمين الصهيوني، متمثلًا بحكومة نتنياهو، إنجازاتٍ لم يتوقعها: أهمّها اكتساب شرعيّة دولية أكبر لضم القدس، وتوسيع الاستيطان، وربما الحصول على اعتراف أميركي بضم بعض الكتل الاستيطانية إلى إسرائيل، وإزاحة موضوع اللاجئين عن الطاولة رسميًّا.

نشر في راي و تحليل

تونس/الميثاق/رأي

 

 

نخطئ كثيراً عندما ننسى فلسطين التاريخية، الأرض العربية الفلسطينية، سوريا الجنوبية، البلاد التي سكنها العمالقة وعَمَّرَها اليبوسيون، الديار المقدسة التي فتحها عمر بن الخطاب، وعبر منها سيف الله المسلول خالد بن الوليد ودخلها داهية العرب عمرو بن العاص، وسكنها من بعدهم الصحابة الكرام ودفن فيها السلف الصالح، وطهرها سيف الدين قطز، وحررها السلطان صلاح الدين الأيوبي، وسكنها العربُ الفلسطينيون، وعاش فيها المسلمون والمسيحون، يحملون معاً الهوية الفلسطينية، وينتمون إلى القومية العربية، وينطقون جميعاً باللغة العربية، ويدينون بالإسلام والمسيحية، وننشغل عنها كلها بمدينةٍ فيها أو بمحافظةٍ منها، وهي التي تشمل كل المحافظات وتحتضن كل المدن، ففيها القدس والرملة، وحيفا ويافا، والخليل ونابلس، وغزة والجليل، وبيسان والطيرة، والعفولة والخضيرة، والناصرة وقيسارية، وأم الفحم وبئر السبع، وعكا وطبريا، وصفد وصفورية، وغيرهم من مدن فلسطين التاريخية، وحواضرها القديمة، ومرافئها العتيدة، ومدنها العامرة.

 

نشر في راي و تحليل

تونس/الميثاق/رأي

 

 

نخطئ كثيراً عندما ننسى فلسطين التاريخية، الأرض العربية الفلسطينية، سوريا الجنوبية، البلاد التي سكنها العمالقة وعَمَّرَها اليبوسيون، الديار المقدسة التي فتحها عمر بن الخطاب، وعبر منها سيف الله المسلول خالد بن الوليد ودخلها داهية العرب عمرو بن العاص، وسكنها من بعدهم الصحابة الكرام ودفن فيها السلف الصالح، وطهرها سيف الدين قطز، وحررها السلطان صلاح الدين الأيوبي، وسكنها العربُ الفلسطينيون، وعاش فيها المسلمون والمسيحون، يحملون معاً الهوية الفلسطينية، وينتمون إلى القومية العربية، وينطقون جميعاً باللغة العربية، ويدينون بالإسلام والمسيحية، وننشغل عنها كلها بمدينةٍ فيها أو بمحافظةٍ منها، وهي التي تشمل كل المحافظات وتحتضن كل المدن، ففيها القدس والرملة، وحيفا ويافا، والخليل ونابلس، وغزة والجليل، وبيسان والطيرة، والعفولة والخضيرة، والناصرة وقيسارية، وأم الفحم وبئر السبع، وعكا وطبريا، وصفد وصفورية، وغيرهم من مدن فلسطين التاريخية، وحواضرها القديمة، ومرافئها العتيدة، ومدنها العامرة.

 

نشر في راي و تحليل

تونس/الميثاق/رأي

 

 

نخطئ كثيراً عندما ننسى فلسطين التاريخية، الأرض العربية الفلسطينية، سوريا الجنوبية، البلاد التي سكنها العمالقة وعَمَّرَها اليبوسيون، الديار المقدسة التي فتحها عمر بن الخطاب، وعبر منها سيف الله المسلول خالد بن الوليد ودخلها داهية العرب عمرو بن العاص، وسكنها من بعدهم الصحابة الكرام ودفن فيها السلف الصالح، وطهرها سيف الدين قطز، وحررها السلطان صلاح الدين الأيوبي، وسكنها العربُ الفلسطينيون، وعاش فيها المسلمون والمسيحون، يحملون معاً الهوية الفلسطينية، وينتمون إلى القومية العربية، وينطقون جميعاً باللغة العربية، ويدينون بالإسلام والمسيحية، وننشغل عنها كلها بمدينةٍ فيها أو بمحافظةٍ منها، وهي التي تشمل كل المحافظات وتحتضن كل المدن، ففيها القدس والرملة، وحيفا ويافا، والخليل ونابلس، وغزة والجليل، وبيسان والطيرة، والعفولة والخضيرة، والناصرة وقيسارية، وأم الفحم وبئر السبع، وعكا وطبريا، وصفد وصفورية، وغيرهم من مدن فلسطين التاريخية، وحواضرها القديمة، ومرافئها العتيدة، ومدنها العامرة.

 

نشر في راي و تحليل

 

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

تنظم الشبكة التونسية للتصدي لمنظومة التطبيع مسيرة يوم الأحد 31مارس 2019   و ذلك احتجاجا على انعقاد القمة العربية الرسمية و قدوم ملوك العرب الذين اعتبرتهم السبكة  باعوا فلسطين و بددوا ثروات العرب في حروب لمصلحة الأمريكان و الصهاينة،وفقا لبيان للمنظمة.

نشر في وطنية
الصفحة 2 من 9