وعلى أثر الهجوم، تقرر الحكومة الصينية تكليف رجل ذي باع طويل في مجال الحماية الخاصة جاكي شان بمهمة السفر إلى العراق، لتخليص عمّال صينيين يعملون في محطة التكرير من الأسر.
ووفقا للموقع العراقي، يلتقي شان هناك رجلاً متقاعداً من الخدمة في سلاح البحرية الأميركية (سلفستر ستالون)، ليكتشفا معاً أن هدف الهجوم هو السيطرة على المحطة والاستيلاء على النفط وبيعه لصالح المهاجمين وليس فقط طلب فدية، فيمضيان في وضع خطة من أجل إحباط خطة المهاجمين.
الجدير بالذكر أن الفيلم، الذي بلغت تكاليف العمل فيه حوالي 80 مليون دولار، من إخراج سكوت ووه، وهو من كتابة السيناريست آرش أميل، كما أن شان سيكون أحد منتجي الفيلم بالتعاون مع المنتج هانز كانسوا.